أورد موقع عربي بوست خبرا مفاده أن القناة 13 العبرية، بثت الاثنين 18 تموز/يوليو 2022، تقريراً أعده مراسلها من داخل مدينة مكة المكرمة، وصوّر فيه لقطات خلال أداء الحجاج للمناسك التي انتهت الأسبوع الماضي، القناة قالت إن مراسلها جيل تماري هو أول مراسل يهودي يتمكن من دخول المدينة والشروع في رحلة فيها، وأوضح أنهم خضعوا لفحص أمني، وأن شرطياً سعودياً سمح لهم بمواصلة السير باتجاه مدينة مكة.
كشفت وزيرة العمل والإصلاح الإداري في السودان سعاد الطيب حسن، عن إصدار قائمة تحرّم 61 عملاً على الأطفال، من بينها عمل الأطفال في مناجم التعدين بجانب العمل في البحار وفي المصانع الحرارية. وأشارت سعاد بحسب صحيفة الحراك السياسي الصادرة في 28 حزيران/يونيو 2022م، إلى أنّ هذه اللائحة أتت استناداً إلى قانون الطفل السوداني لسنة 2010،
بعد دراسة بحثية مفصلة استغرقت أكثر من خمس سنوات لأصول المبدأ الديمقراطي، العلماني، الليبرالي، الرأسمالي، في كتابنا: الصندوق الأسود للفكر الغربي، تبينت لنا الجوانب التالية التي تنقض الأسس الفكرية التي قام عليها ذلك المبدأ، وتظهر تناقضاتها المعرفية (الإبستمولوجية)، وتسلط الضوء على عجز الديمقراطية والعلمانية عن تشريع أي قانون يحقق العدالة في المجتمع، أو يبين الحقوق وينظمها، أو يبين المصلحة العامة التي ستتأسس الدولة لتحقيقها من خلال بيان:
في ورشة خطاب الكراهية وأثره على النسيج المجتمعي في السودان التي نظمها المركز السوداني المستقبل بقاعة الشارقة نبه الخبير الإعلامي علي شمو إلى خطورة الأضرار الكبيرة والمحتملة لتصاعد خطاب الكراهية وسط مكونات المجتمع، وقال إن مسألة الكراهية من أكثر القضايا التي هزت العالم، وإن السودان يقترب من هذا الاهتزاز بسبب خطاب الكراهية.
قال تعالى في سورة الأنعام: ﴿وَكَيْفَ أَخَافُ مَا أَشْرَكْتُمْ وَلَا تَخَافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُم بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَاناً فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالْأَمْنِ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ﴾.
جاء في تفسير الطبري:
(قال أبو جعفر: وهذا جواب إبراهيم لقومه حين خوفوه من آلهتهم أن تمسَّه، لذكره إياها بسوء في نفسه بمكروه، فقال لهم: وكيف أخاف وأرهب ما أشركتموه في عبادتكم ربَّكم فعبدتموه من دونه، وهو لا يضر ولا ينفع؟ ولو كانت تنفع أو تضر، لدفعت عن أنفسها كسرِي إياها وضربي لها بالفأس! وأنتم لا تخافون الله الذي خلقكم ورزقكم،