أدى انهيار بناية سكنية في منطقة اللويبدة وسط العاصمة عمّان يوم أول أمس الثلاثاء، إلى وفاة 9 أشخاص وإصابة 10 آخرين في حصيلة غير نهائية في ظل استمرار عملية البحث عن ناجين بين الأنقاض. وهناك معلومات غير مؤكدة حول وجود أكثر من 10 أشخاص تحت الأنقاض، من بينهم أحياء، وقامت أمانة عمّان، بإخلاء 4 عمارات مجاورة للمبنى المنهار.
اِقرأ المزيد: "العليق عند الغارة لا ينفع"! جاهزية دولة الخلافة في التعامل مع الكوارث والحوادث
قولاً واحداً، إن قانون حقوق الطفل المستورد من اليونيسيف إحدى منظمات هيئة الأمم الدولية هو قانون لا يمت لحقوق الطفل في الإسلام بصلة، وهو أحد أشكال الحرب على الإسلام كسوابقه من قوانين حقوق الإنسان واتفاقية سيداو المتعلقة بالمرأة، التي يحاول الغرب من خلالها إرساء قيم الرأسمالية العفنة والمخالفة للفطرة، والحريات الفاسدة وظواهرها المدمِّرة المشاهَدة في المجتمعات الغربية؛ من التفكك الأسري، والانحلال الأخلاقي، والشذوذ الجنسي، والانتحار، وضياع الأنساب، لدرجة أن 50% من الأولاد في المجتمعات الغربية هم أبناء زنا!
أيدت محكمة التمييز، قراراً لمحكمة أمن الدولة، بالحكم على شابين من شباب حزب التحرير بالسجن لمدة أربع سنوات لكل منهما؛ بتهمتي الانتساب لحزب التحرير، والتحريض على مناهضة نظام الحكم في الأردن، وكان ذلك على خلفية العثور على منشورات وكتب للحزب في منزليهما،
اِقرأ المزيد: الأحكامُ الجائرة على شباب حزب التحرير إرهابٌ وقمع
إيمانا وتسليما بقضاء الله سبحانه وتعالى، ينعى حزب التحرير/ ولاية الأردن، إلى المسلمين عامة، وأهل الأردن خاصة، وإلى أمير حزب التحرير العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة، أحد شبابه المخلصين الصابرين الأفذاذ، وصاحب المواقف الصلبة التي ترضي الله ورسوله ﷺ ولا نزكي على الله أحداً:
الفقيه والسياسي المفكر من الرعيل الأول لشباب حزب التحرير
محمد حسين عبد الله (أبو سفيان)
أحال مجلس النواب مشروع قانون حقوق الطفل لسنة 2022 المرسل من الحكومة، إلى لجنة مشتركة تضم لجنة المرأة وشؤون الأسرة واللجنة القانونية.
وقالت وزيرة الدولة للشؤون القانونية وفاء بني مصطفى، إن الأردن تحفظ مبدئيا على المواد 21/20/14 من اتفاقية حقوق الطفل والمتعلقة بحق تغيير الدين والتبني.